الجمعة، 23 يوليو 2010

قانون الجذب مع الدكتورة منال الديب أستاذة الطاقة والرشاقة وأحمد زكريا المدرب الأول لقانون الجذب في برنامج لعبة الحياة








من حياتي مع الصحفية والإعلامية رند طلال














تضمنت الحلقة تقارير عن المؤتمرات التي تصب في انتهاكات حقوق المرأة وكيفية تمكينها من حقوقها بالبصرة ودهوك والقاهرة


 من البصرة وتقرير عن مؤتمر يوثق الإنتهاكات ضد المرأة البصراوية










من القاهرة : وتقرير الزميل محمد محي عن ندوة لتمكين المرأة المصرية من الحكم المحلي












من دهوك وتقرير عن ندوة لتحليل الأسباب المؤدية إلى زيادة ظاهرة الإنتحار














تقرير الزميل محمد محي عن ندوة لقانون الجذب










ورود بين أشواك والسر في قانون الجذب







لعبة الحياة ..محور الحلقة " السر وقانون الجذب "



محور الحلقة الأساسي وهو السر وقانون الجذب وتم استضافة الدكتورة/ منال الديب- استاذة الطاقة، والاستاذ/ محمد زكريا المدرب الأول لقانون الجذب.


العقل الباطن لا يعي النفي ولا يعي الزمن


صرح محمد زكريا لقناة البغدادية في حلقة لعبة الحياة أن الانسان يستطيع ان يجذب اليه ما يريد عن طريق ان يطلب ما يريده بالايجاب من عقله الباطن، حيث ان العقل الباطن لا يعي النفي، وفي نفس الوقت لا يعي الزمن، فيجب ان اطلب من عقلي الباطن ما اريده في الوقت الحاضر، ليس في الماضي ولا في المستقبل.. ماذا اريد ان افعل في الوقت الراهن؟ هذا هو السؤال، وقد عرف قانون الجذب: أنه أي شيء يفكر به الانسان بشعور وأحاسيس إيجابية يصبح حقيقة واقعة.


وعن كيفية جذب شريك الحياة أفاد بأنه على الانسان أن يبدأ اولاً بتهيئة العقل الباطن عن طريق حذف المشاكل السيئة الماضية، ومن ثم التفكير في ماذا لدي أعطيه لشريك حياتي، وأن الانسان جمهور نفسه فيجب ان يقتنع بنفسه ويحبها ليقتنع به الاخرون ويحبونه.


الناحية الشرعية لقانون الجذب، أوضح محمد زكريا أن قانون الجذب مثله مثل أي شيء في الدنيا ما هو إلا سبب ومن ثم تتوكل على الله وتتبع ثلاث مراحل:


1- المرحلة الاولى هي الظن الايجابي والتفكير بايجابية.


2- الكلام مع الناس عما افكر به ويجب ان أحاور الإيجابيين فقط.


3- العمل على ما فكرت به عملياً وأن لا أركن الى الاحلام فقط.




كلمة " لكن " بالنسبة للعقل الباطن تعني " لا "


صرحت منال الديب لقناة البغدادية في حلقة لعبة الحياة  أن قرار الانسان يجب ان يكون نابع من نفسه أكون أو لا أكون، وأن يكون الشخص مقتنعاً بنفسه حتى يقتنع به الاخرون.


وأفادت أن العقل البشري يركز على شيء واحد فعندما اركز تفكيري على شيء يبدأ العقل الباطن بثلاث مراحل الاولى الغاء كل شيء عدا ما افكر به، الثانية تعميم ما افكر به على كل شيء في الماضي، الثالثة تخيل المستقبل بما افكر به.. فمثلاً طريق الطلاق يبدأ بقيام الرجل أو المرأة بإلغاء كل شيء جميل حدث من الطرف الآخر، ومن ثم اتذكر له وأعمم كل ما حدث منه في الماضي من سوء على كل حياتي الماضية، وثالثاً يتخيل احد الطرفين ان الطرف الأخر سيظل هكذا طوال حياته فينعدم الامل في الإصلاح ومن ثم الطلاق.


ولعلاج هذه المشكلة أفادت منال الديب أنه يجب ان يعلم كلا الطرفين أن احدهما قادم من المريخ والأخر قادم من الزهرة، ويجب ان يتقابلا سوياً ويتنازلا حتى يحدث الالتقاء الوجداني، واسترشدت بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم " خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي " فالحياة الزوجية بنيت على المودة والرحمة فلو ان كل طرف ود الأخر ورحمه لسارت سفينة الحياة بريح طيبة.



























Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...