السبت، 27 فبراير 2010

برنامج لعبة الحياة وحلقة خاصة عن المرأة العراقية والإنتخابات


المرأة العراقية والإنتخابات
ضيفة الأستوديو الصحفية العراقية لينا مظلوم


من بغداد المرشحة للإنتخابات الدكتورة جنان مبارك
عن قائمة إئتلاف وحدة العراق





من البصرة المرشحة للإنتخابات ماجدة جلوب
عن حزب الشعب العراقي الموحد





برنامج لعبة الحياة وقضية المرأة والمواقع الألكترونية


من حياتي مع الفنانة التشكيلة ندى العثمان






الكوت : أصدار مجلة نسرين للمرأة في محافظة الكوت




القاهرة : معرض تشكيلي للفنانة المصرية منى على





القاهرة : الزميل محمد محي ندوة عن زواج القاصرات







ورود بين أشواك
قضية المرأة والمواقع الألكترونية

عسل عماد و آراء


المرأة والمواقع الالكترونية
ضيفة الأستوديو الدكتورة والإعلامية حياة عبلدون

المرأة والمواقع الألكترونية
ضيفة البرنامج من بغداد الدكتورة إبتسام سعدون
استاذة الإرشاد النفسي






الأربعاء، 24 فبراير 2010

تشويه الصورة الجميلة.. للآخر


تشويه الصورة الجميلة.. للآخر



رؤى البازركان

وجوه بطاقة تعريفها صورة جميلة نخزنها في صندوق الذاكرة،مترسخة في أذهاننا، صورة ضوؤها شمس وظلها قمر، صورة متوازنة من إنعكاس أعماقها على هيئتها، صورة متناسقة من تلاقي خطوطها بزواياها... صورة لوجه نحبه نفضل ملامحه صورة مضيئة، مكتملة من تداخل أفكارها مع أفكارنا..شكلت إنطباعنا وتعاطفنا، إعجابنا وتقديرنا، اهتمامنا وتفاعلنا في الحياة الإنسانية فاقتربنا وتواصلنا، فاثمرت مشاعرنا و عواطفنا، هذه صورة الآخر في ذهننا ومخيلتنا لم تكن وهما ً لأننا نحفظها ولأننا نعرفها ونفهمها نساندها و ننحاز لها فحفظناها للأبد.

وعلى مدار السنوات و تعاقب الأيام تتعدد العلاقات وتتوثق الارتباطات، نلتقي بشخصية عدوانية السلوك همها الأول تشويه صورة الآخر بتعمد دون أن يطلب منها رأي،تحاول إختراق دواخلنا دون حق لتحطم كل ماهو راسخ في الذاكرة من أحداث إنسانية عميقة تتعلق بصورنا الجميلة... تحاول أن تغير مشاعرنا وعواطفنا تجاه الوجوه التي نفضلها و نحبها... تحاول أن تمحي الانطباع الإيجابي من عقولنا وتتلاعب بقصد لتحطيم صورة الآخر الجميلة.

هذه الشخصية العدوانية السلبية تحمل وجها ً مذموما ً زائفاً و منافقاً.. كلماتها كاذبة طاعنة، تدعي الصدق والوفاء لكن حقيقتها غادرة خائنة ... تحمل دوافع التفرقة والتخريب، تنوي توسيع الفجوة و الجفوة ... تراكمت داخلها طبقات من النقص والدونية نتيجة التهميش و الاهمال، تعاني من فقدان الحب وقحط العطاء، يضايقها الإنسجام والوفاق، يؤرقها التفاهم والحب فصار هدفها الإنتقام بإزاحة الآخر لتحتل هي محور الإهتمام، تقودها الغيرة الحاقدة.... فهي تحتاج إلى المصالحة والمصارحة مع نفسها والمواجهة مع الآخر... ليتسنى لها الشفاء من كثافة الأنانية وفضاء الفراغ ومن أهم الأمثلة التي نسمع عنها في الحياة الاجتماعية كيف تشوه الزوجة صورة امرأة أخرى قد أعجب بها زوجها في محاولة منها سحب مشاعر الإعجاب إلى قاع النفور وسوء الظن، أو تشويه صورة فتاة جميلة من قبل زميل لها في الجامعة لإبعاد إي معجب يريد التقرب اليها كي يكون هو المحظي بموافقتها.

وتكون ردة فعل قبول أو رفض تشويه صورة الآخر مختلفة من شخص لآخر بحسب مكونات شخصيته التي تأسست من خبراته وتجاربه و الكروموسومات الوراثية لديه . فالشخصية الواثقة المتوازنة لا يهتز بناؤها الفكري ولا تتأثر عواطفها ولا تتغير مشاعرها تجاه صورة الآخر لأنها تسموا بعقلها فهي متأنية في إصدار أحكامها و مبدئية في إختياراتها وطليقة بفكرها الحر ومدركة لما هو حقيقي وغير حقيقي محتفظة بخزين واقعية جمال الصورة.

بخلاف الشخصية ذات النوازع المتقلبة والأهواء المتغيرة تستقبل تشويه صورة الآخر بأحكام مندفعة و سريعة تساهم في الهدم وتساعد في تحطيم صورة الآخر الجميلة في ذهنها لأنها غير متوازنة و هشة،فتؤذي نفسها وتؤذي الآخر ، فكانت الأذن الصاغية التي أعطت للمعتدي فرصة الشماتة من تحقيق مغزى تخريب العلاقات الإنسانية. وقد تساهم في نشر التشويه حيث تسرع بممارسة سلوكها السلبي الذي إنتقل بعدوى الإذاء والتخريب، فالنقص أفضح عن نواقصها و القسوة جردت غضبها وكأنها كانت تنتظر فرصة الإنقضاض كي تسيء لأن الصورة الجميلة عندها غير حقيقية وغير مكتملة المعنى بل كانت واجهة مضللة لتمرير مصالح زمنية، فلن يفيدها الندم بعد شرخ الصورة الجميلة. و من الأمثلة التي نصادفها في ساحة العمل ما يطلق عليهم أعداء النجاح، كتشويه صورة موظف ناجح لسحب البساط من تحته وتوجيه أهتمام رئيس العمل لموظف آخر.

أما ردة فعل صاحب الصورة الجميلة من حيث معرفته أنه تلقى السهام الطاعنة والسكاكين الجارحة بالسمعة وتشويه السلوك وتلويث المشاعر تختلف من شخصية لأخرى. فالذي لا يصغي للحديث الكاذب ولا يلتفت إلى الكلام الملفق ولا ينصت إلى وساوس السوء متجاوزا ً القيل والقال و يترفع على المعتدي عليه بالقول محققا ً لنفسه حقيقة تقدير الذات السليمة وهو الفائز دائما في مثل هذه المواقف.
أما من يسلك خط الدفاع عن نفسه والتبرير والإنتقاد ليبرهن على أنه ضحية لمعتد ٍ أراد النيل منه، فيلجأ لاستخدام وسائل سلوكية إنتقامية و إتهامية لفظية جارحة ولائمة تقابل الإساءة إليه ولا تقل سوءاً عن البادي الأول حيث تفاقم ما بأعماقه من خوف و ضعف، فيكرس طيلة وقته في هواجس القلق و وساوس القهر لا يرتاح إلا إذا نال رد الإعتبار لنفسه المهزومة. من الأمثلة المهمة التي نواجهها في الحياة تشويه صورة الزوج أمام زوجته والتشكيك بسلوكه دون إثبات وإتهامه بالخيانة وعدم الوفاء.

ويتساوى الرجل والمرأة في السلوك السلبي العدواني لتشويه الصور الجميلة، و أيضا ً في ردة الفعل الإنفعالية لتقبل التشويه أو رفضه والسيطرة على إستحقاق حجم التوازن الشخصي. ومن هذه الشخصيات وأنماطها السلوكية المتعددة وردات فعلها المركبة نستنتج أن العلاقات السليمة و الناجحة تستلزم سعة العقل و رحابة الأفق لبنائها المتين. أما العلاقات الوقتية و الفاشلة ذات الأساس الهش تحتاج لوقفة تعمق وفهم ودراية بسلبيات السلوك الإنساني ومعرفة كيفية التعامل مع النوازع الهدامة والسيطرة على ردات الفعل السيئة إذا ما كنا ننشد بناء علاقات إنسانية تعيش طويلاً.



الروابط:
النور
تعليقات القراء:
براقش
كل ما ذكرته يندرج تحت عنوان الضعف البشري الذي نراه في كل زمان ومكان , والانسان لم يتغير منذ خليقته , الذي تغير هو وسائل التعبير . ونحن لو شفينا من هذا المرض وكل مرض لدخلْنا في مصاف الآلهة التي لا حياة لها بيننا . أن يستسلم أحدنا لوهنه النفسي ليس شيئاً معيباً إذا ظلّ في حدود رد الفعل على اللحظة الراهنة بشرط ألا ينال من إنسانيته وإنسانية الآخر , لأنه لا أحد يعلم مقدار الأذى الذي يمكن أن نتسبّب فيه عندما تعمي الأنانية نفوسنا فننيل الشر بأيدينا ما لم يكن ليناله منا غصباً . شكراً

الحكيم البابليالسيدة رؤى البازركان سلام موضوع مقالك هو واقع عميق ومعاش بكثافة في العراق وغيره ، ولكن لا ينتبه له الكثير من الناس للأسف ، ربما لكونهم يمارسون هذا الأعتداء والإجحاف بحق الأخرين سبق للكثير منا أن عانوا من ظلم تشويه صورتهم من قبل الأخرين الذين يكونون في أغلب الأحيان من مستويات متدنية لا تحس بمشاعر بقية الناسفي الشرق تبرز هذه الظاهرة بصورة بشعة وتتعدى حدود المألوف أحياناً ، ولهذه الظاهرة آلاف الضحايا كل يوم ، ويمارسها الناس حتى بدون أن يدروا مدى التخريب الناتج عنها في كيان الأخرين الضحية وسعادتهم ، وأتعس ما تقوم به هذه الظاهرة من تخريب عندما يتعلق الأمر بسمعة النساء ، وخاصة في المجتمع المحافظ ، حيث يصدق الرجل كلام الرجل وكما يقول المثل المصري : يا ما في الحبس مظاليم ، ومن يعرف عدد الضحايا من النساء لهذه الظاهرة القبيحة ؟في الغرب وعلى مدى سنين طويلة لم الاحظ وجود هذه الظاهرة بين الأميركان إلا نادراً ، لكنها لا زالت متوارثة بالنسبة للجاليات الشرقية ، وبصورة لا يُحسدون عليها للأسف الشديدأعتقد بأن المعرفة وتقادم الزمن سيكونان الحل لهذه الأزمة الكريهة في المستقبل تحياتي
قارئة الحوار المتمدنجاء مقالك في الوقت المناسب , حتى ولو لم أر نفسي تماماً في الصورة المرسومة إلا أني وجدت في بعض فقراته ما يعبر عن داخلي , ولا غرابة من فنانة مرهفة الحس أن تلتفت الى أخطر عيوبنا , أشكرك ثانية
براقش
كل ما ذكرته يندرج تحت عنوان الضعف البشري الذي نراه في كل زمان ومكان , والانسان لم يتغير منذ خليقته , الذي تغير هو وسائل التعبير . ونحن لو شفينا من هذا المرض وكل مرض لدخلْنا في مصاف الآلهة التي لا حياة لها بيننا . أن يستسلم أحدنا لوهنه النفسي ليس شيئاً معيباً إذا ظلّ في حدود رد الفعل على اللحظة الراهنة بشرط ألا ينال من إنسانيته وإنسانية الآخر , لأنه لا أحد يعلم مقدار الأذى الذي يمكن أن نتسبّب فيه عندما تعمي الأنانية نفوسنا فننيل الشر بأيدينا ما لم يكن ليناله منا غصباً . شكراً
المهندس كاظم الساعدي
غريب امر فلسفة النفس البشرية هذه الايام لك ان تجمع تعريف من هنا وتعريف من هناك وفكرة لتسبر عليها رؤيتك من خلال تجربة شخصية لها من عمر الزمن زمنا لايعد اذا قارناه بعمر الكون اي عمر الفلسفة البشرية وتجمع هذه التفاصيل وتقول فلسفة المخلوق البشري لايكتمل بالنسبة المطلقة زمانيا ومكانيا له من الابعاد ثلاثة يتواجد باثنين لاثالث لهما بالاستعاضة يمكن ان يتبادل الادوار الجميع له الحق فيما هو فيه ولكن الحقيقة ان الجميع يتحرك من خلال النسبية تشويه صورة الاخر ماكانت احد القواعد المهمة في السلوك البشري بل هي ثانوية وبالكاد يمكن ملاحظتها ولكن تتواجد بقوة في عمق الانسان حامل المرض اي الذي يستخدم الذاكرة لانعدام الحاضر او تواجده بنسبة ضئيلة الدوران حول الذات اكثر من مرة مرض فكيف بالدوران حول الاخر الاف المرات كيمياء الجسد والعقل عندها تكون معطلة وهذا ماتوضح من كتابة الاخت رؤى كنت اتمنى ان تكون هذه التشويه للاخر في ادب وفنون لاعتبارها فكرة خطرة وليس في علم النفس تجنيني علىالفلسفة سيدتي رويدا سيدتي

قارئة الحوار المتمدن
فاعل الخير ولو أنه لا ينتظر المقابل , لكنه أقدر الناس على استرداد ما تقدم وما تأخّر من الاعتراف بجميله ! وأنا إن لم أشكرك فسأظلّ مدينة لك دوماً , وما دمتُ قد بُلّغْت كلمتك الصادقة فإنها ستبقى تلاحقني ما لم أوفها حقها , بحلاوة كلماتك شعرتك تستنهضين الجمال الذي غاب عن نظري , فلا والله ما شعرتُ بجمال الانسان بهذه الحلاوة ولا الحلاوة بهذا الجمال ! أشكرك سكرة , وإن وجدتِ اليأس قد استبطن إعجابي بالحياة , فلسطوة الظروف أحياناً فعل يلامس ثقة الانسان بمنْ حوله , ويكاد يضرب كفاً بكف وهو يعجب لتقلبات الانسان وقسوته , وكيف يودي بغيره في الهاوية دون أن يرف له جفن , وأعتقد أن الانسان كلما كان قريباً من ضميره فإنه يكون أكثر استنطاقاً لحقيقة الحياة ورقيها , ولا يكفي أبداً أن نردد كالببغاء افتناننا بالحياة ومظاهرها في الوقت الذي أعماقنا تنطوي على فقر إنساني يعوزه روافد من الحب ليحييه . كل الشكر للفنانة السيدة رؤى التي أثارت صمتي بمقالها فدفعتني لتسجيل رأي ولا أقول تعليقاً . عزيزتي سكر , أنا على سفر , ستكون كلماتك الغالية زاداً لطريق طويل ومحفزاً لرؤية الأفق من عل أجمل وأحلى . شكراً
أحمد محمود القاسم
الأخت الفاضلة والرائعة رؤى البازركاناجمل واطيب واعطر التحيات لشخصيتك الرائعة والابداعية: كل ما تفضلت به سيدتي الفاضلة صحيح تماما وواقعي، وهذا حقيقة هو مجتمعنا العربي من المحيط الى الخليج، هناك صور بعضها جميلة وبعض منها قبيحة، البعض منا يحاول تشويه صورة الجميل لأمر في نفس يعقوب، والبعض يحاول تجميل صورة القبيح ايضا، لأمر في نفس يعقوب، لكن الجميل جميل، مهما تبدلت النظارات الشمسية، وتلونت على عيني من يضعها، كذلك الصورة القبيحة، قبيحة مهما نظرنا اليها من كافة الاتجاهات، تبقى الروح الجميلة التي تعكسها شخصياتنا واعمالنا نحو الآخرين هي الأصل، فالعمل الصالح يعكس صورة صالحة لمن يقدم عليه، وكذلك العمل الطالح يعكس صورة الشخص الذي يعرضه ويقدمه، وفي الأخير، لا يصح الا الصحيح، فالجميل يرى الوجود جميلا، والقبيح يرى الوجود قبيحا، والجمال كما قلت ليس بالصورة والمظهر، بل بالعمل الصالح، وليس بالعمل الطالح، تحياتي لك سيدتي الفاضلة وارجو قبول فائق تقديري واحترامي
محاسن بيومي

الآن عدت يا سندريلا الفضاءات المفتوحة هكذا حال المجتمعات العربية عامة، ولابد أن نعترف أن الأسرة الصغيرة هي نواة لوطن بأكمله !!نعم أختي لأن ما ينشأ عليه الطفل داخل أسرته الصغيرة من حب أو عدم احترام للآخر ينمو معه يكون في الكبر طفل حقود ومشوش، كل الناس من وجهة نظره بهم عيوب والآخر دائما خطأ طالما أن له وجهة نظر مخالفة، ومن هنا يهدد الخطر الفرد والمجتمع ككل فتنمو الضغائن وتتكرر الحروب الأهلية ربما في نفس البلد ولنفس الدين، فلاحترام الآخر في المجتمعات العربية حلقات مفقودة نسأل عنها وسائل الإعلام وبعض القنوات الفضائية المأجورة التي تثثير الرأي العام أحيانا دون وجه حق إذن فلابد من الاستقرار واحترام الآخر داخل البيت وبين الأزواج والأبناء لتعكس المرآة صورة المجتمع الصغير مشرفة في المجتمع الأكثر اتساعا وتكون السمة السائدة هي احترام الآخر والاعتراف بحقوقه وواجباته من كلا الطرفين وتفضلي بقبول أسمى آيات شكري فكلماتك في الصميم وهادفة جدا جدا أختك محاسن بيومي

محمد قاسم
بلا ريب فإن الموضوع يستحق وقفةيكفيك فضلا انك نوّهت الى موضوع يشغل حيّزا في حياة المجتمعليس ضيقا،وليس قليل الأهمية،ولا ينبغي ان يُتجاهل..الصورة الجميلة..الروح الطيّبة ،النفسية الفاعلة ايجابيا...خصائص تحتاج تعزيزا؛ لا تدميرا، ولا تشويها ..ولكن..!الغوص في العلاقات الاجتماعية وانعكاساتها التربوية ليس سهلا وقد حاولت ان تغوصي جريئة ومشكورةربما سيكون لي مرورا آخردمت طيبة وجميلة الصورة أبدا.
منى عبود

الاخت الغاليه رؤى** موضوع شيق يحتاج الى عودة الى تصرفاتنا واخلاقنا بشكل عام** تربية الابناء بالاساس تحتاج الى تربيتنا نحن جميعا فيوم ننظر الى الناس جميعا نظرة حب ووئام ونصلح مابداخلنا قبل ان نعلم ابنائنا نكون وقتها استطعنا ان نربى ابنائنا بالشكل الصحيح** مانحتاجه اليوم وقفة حول تصرفاتنا ومحو الازدواجية فى افعالنا واقوالنا* نلغى فكرة التعالى على الغير وتحقير الفقير نعمل على ان صادقين مع انفسنا * ان نتعامل مع الغير بشكل ايجابى وقتها نكون قادرين على ان ننشىء جيل جديد مبنى على اسس ايجابية قويهشكرا لك اختى واتمنى الاستمرار بطرح مثل هذه المواضيع التثقيفية تحياتى.

أمان السيد

تحياتي وتقديري للكلمات والتحليلات العميقة في سبر أغوار بعض نماذج الشخصيات التي تصادفنا في الحياة وما أكثرها!أخلص معك أن الانتقام والعدوانية مقياس ضعف وتشوه بينما التعالي على الصغائر لا يعكس إلا نفسا سامية عظيمة!
تحياتي لشخصك الكريم
صباح محسن كاظم
الاعلامية المبدعة والمتألقة رؤى البزركان...شكراً جزيلا للموضوع المهم الذي يعالج قضايا اجتماعية مهمة..
فاتن الجابري

الاعلامية الجميلة والمتألقةرؤى البزركان مقالة جميلة وطرح منهجي وعلمي لتلك الظاهرة المقيتةتسقيط الاخر والنيل من نجاح الاخرين .مرحى لقلمك الانيق وحضورك الراقي سيدتي .
مودتي

سلام نوري

موضوع غاية في الاهمية يارؤى ليس لدي ما اضيفه سوى اعجابي شكرا
مجدي الرسام
جميل جدا ... شكرا لمتابعتك وبرامجك التي تدين الرجل والمراة على السواء سلبيا وايجابيا وقيقة انني اعترف لم اشاهد برنامج رائع في البغدادية كبرنامجك الذي يتناول كافة المجالات ويكون الحكم الرجل والمراةدمت بخير

حواء العبيدي

استاذة رؤى ياله من مقال رائع ...محكم الكلمات ومتسق الافكاركثر هم من نقابلهم في حياتنا ممن لايطيقون الآخر سيما لو كان أفضل منهم .... حتى ان اغلبهم لايطيق سماع صوت اّخر غير صوته ....مساكين شكرا


سلوى القزويني
شكرا على المقال ، الذي يحكي ويحاكي تجارب شخصية مررنا بها. وجدت، بعد كذا تجربة مؤلمة، ومع النضج الفكري النسبي ، ان الابتعاد عن هكذا نفوس هدامة مريضة هو الاسلم. ان اسمو وانأى عن النزول لمستوياتهم. ومنهم بعدها من يتعظ ومنهم من لاعلاج له فلا حاجة لي بهؤلاء اصلا تحياتي

لينا مظلوم

رؤى العزيزة.. وضعت يدك على احد أخطر الآفات..
و هي تنطلق من طرف خيط البعد الاجتماعي
الذي تطرقتي اليه في مقالك الى آفاق ابعد و اخطر للأسف.. مثل تشويه و رفض الآخر على
النطاق الديني او السياسي.. مقال شيق محبتي

منذر بهاني


بعدٌ إنساني وجداني بكل تفاصيله المختصرة ... تروقني تلك الكتابات.. دمت بود "


Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...